لعمامرة من انيمي إلى انواكشوط ثم القاهرة ختامًا برازافيل .. ماذا فى الجعبة؟

كل تحركات الدبلوماسيين الجزائريين محكوم عليها بالفشل ، واينما حلوا وارتحلوا يكونون نذير شؤم وبلاء. لقد أفل نجم الجزائر منذ انتهت سنوات البحبوحة عندما كان ثمن البرميل يتعدى 120 دولار فاغدق على الخزينة الجزائرية اكثر من الف مليار دولار كانت تجعل من الجزائر قوة اقليمية بالفعل لو كان حكامها يملكون مقدار ذرة من الحكمة والحكامة. لكن لهبلهم وتهورهم صرفوا نصف تلك الثروة الضخمة على قضية لا تعنيهم في شيئ. والآن. ها هي الجزائر تعيش كل انواع الازمات …. من اشتعال الاسعار بشكل غير مسبوق الى نذرة الحاجيات الاساسية التي تضمن للمواطن الجزائري حقه في العيش الكريم الى الاضطرابات الداخلية التي تقض مضجع الجكام من حراك وجركات انفصالية في القبايل والجنوب الى الاخفاقات الدبلوماسية التي ارجعت الجزائر نصف قرن الى الوراء. فكل ما يقوم به لحمامره في كل تحركاته هو ايهام الجزائري البسيط على انه ما زال في الجزائر عرق ينبض.
باختصار شديد، ما حققه لحمامره في وساطته بين مصر وايتيوبيا حول سد النهضة وتدخله في الملف الليبي…. سيحققه في هذه الجولات المكوكية التي يقوم بها والتي تشبه رقصات الديك المذبوح

… طام طام الحمامرة هاهاه هاهاه لدى دار العجزة كل شيء ممكن ومباح
هذا اللءيم المنعول المنبطح خادم االاجندات العسكرية المستبدة وظف حتى ابنته في خدمة قضايا الانفصال والزندقة فما بالنا برغباته ونزواته الشخصية ؟؟؟ غريب امر هذا المسؤول الغريب ، لقد بعث ابنته الى مجموعة من الصحراويين الزناديق لتقوم هذه الزنديقة بدراسة على مجموعة من هؤلاء الزناديق هناك من أجل تحضير الدكتوراه على الممارسين للزندقة ، ماذا نسمي هذه الدوكتوراه ؟؟؟ أكيد دكتوراه في الزندقة . وفي دار العجزة كل شيء ممكن ومباح . تخيلوا معي جيدا حاكم البلاد والعبادة هناك بدار العجزة شاذ جنسيا من الدرجة الأولى وهناك بعض المصادر تؤكد أن هذا الشاذ في صدد وطور تهييء الاجواء لعاشقه ليكون على عرش الزناديق بجمهورية الخيام العجاج .

الله غالب
يوما بعد يوم يتأكد للعالم غباء هذا النظام وانه فعلا نظام 10 في عقل رغم ماتعيشه الجزائر من أزمات في جميع المجالات لا والون ينبحون وراء الصحراء المغربية وقد قالها لهم السيد عمر هلال بصريح الكلمة ملف الصحراء قد طوي نهائيا أظن أن الرسالة لم تصل لهم وان التقسيم اصبح يدق ابواب كوريا الشرقية نتيجة سياستهم الفاشلة
نصيحة مني لاولاد شنقيط كابرانات فرنسا الحاكمين في الجزائر يخططون من الآن لانقلاب عسكري في موريتانيا لإعادتها لبيت الطاعة ..

تتساقط

دعم جمهورية القبائل يخدم قضيتنا الوطنية و يخدم الدبلماسية المغربية لاننا بدعم الشعب القبائلي سرا و ليس علانية سنضع حجر في حذاء عصابة المرادية التي تضمر لوطننا جميع انواع الشرور قلت سرا بتحريك الاجهزة الدبلماسية و الاستخباراتية المغربية و دفع و تشجيع اطراف اخرى لتبني القضية القبائلية
و التعريف بعدالتها يجب ضربهم سرا بنفس الاسلوب الذي اعتمدوه في دعمهم لكيان بن بطوش التندوفي الوهمي لكن بدون اسراف و اهدار اموال الشعب هناك عدة طرق لجعل القضية القبائلية في واجهة الاحداث الدولية و الافريقية تسجيلها في اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار و امكانية عضويتها في الاتحاد الافريقي و بذالك سنضع حكام المرادية في مازق و امام الامر الوقع و في حالة الدفاع عن النفس و الهاءهم بقضية القبائل و التخلي عن سراب كيان تندوف فالمغرب لن يخسر شيئا بل سيربح الكثير و منها رهان الصحراء المغربية لانه لم يؤيد او يعترف بالقضية القبائلية رسميا و مع ذالك فهو متهم من طرف الكابرانات فان كنا متهمين فالخوف من ماذا العلاقات قطعت بسبب تهمة مفبركة فالنجعل منها اقوى سلاح فتاك لضرب العدو تقسيم الجزائر في صالح المنطقة و الجزائيين والماك

النظام الجزائري نظام عدو لشعب الجزائري ،شعب القبايل ،المغرب ،تونس مالي ،ليبيا موريتانيا انه نظام استعماري فهم روحك..الضحك على الناس
مال الشعب الجزائري ضاع في الهواء و العلم المغربي يرفرف في سماء العيون…. ما أكبر وما اروع الدولة العلوية الشريفة

قال المبعوث الجزائري الخاص لدول المغرب العربي والصحراء الغربية، عمار بلاني، إن المغرب “مرعوب من قرار أوروبي سيصدر يوم 29 سبتمبر”.
وأوضح بلاني في حديث مع صحيفة “الشروق” الجزائرية أن القرار يتعلق باتفاقيتين أبرمهما الاتحاد الأوروبي مع المغرب دون موافقة جبهة “البوليساريو”.

وأشار إلى أن “المسؤولين المغاربة يعرفون أن المحكمة الأوروبية ستلغي الاتفاقيتين وقد فقدوا أعصابهم بسب ذلك، ودليل ذلك المقالات الصحفية التي تنشر حول هذا الموضوع بطلب منهم”.

وأضاف أن “جبهة البوليساريو، وهي الممثل الشرعي، لم تعط موافقتها على إبرام هذه الاتفاقيات”، مؤكدا أن المغرب “يجني 500 مليون يورو سنويا من الاتفاقيتين غير الشرعيتين”.

ولفت إلى أن هذا هذا القرار “سوف يتسبب في إحداث أزمة دبلوماسية خطيرة في العلاقات بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي وهذه الفرضية تشل المسؤولين المغاربة”.

وكانت وكالة الأنباء الجزائرية أشارت في وقت سابق من اليوم إلى أن “محكمة العدل للاتحاد الأوروبي ستصدر يوم 29 سبتمبر الجاري قراريها بشأن شرعية الاتفاقيات الجديدة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب الموسعة لإقليم الصحراء الغربية”…فهل بدأ العد التنازلي لسقوط عصابة مراكش الضاربة في القدم ؟ هذا ما سنعرفه في الحلقات القادمة من مغامرات زعيترة السادسة زوجة زعيتر البلجيكي سابقا، مولات الخلخال الموقرة.

يوميا يظهر للعالم من خلال مقالات تنشرها أعتى وأكبر المنابر الإعلامية الغربية منها البي بي سي البريطانية ولوبوان ولوموند الفرنسيتين وغيرها ،كان أشدُّهَا بلاغةً عنوان البي بي سي الذي يقول : لعبة “إلقاء اللوم” تكشف عن الأزمة العميقة للطبقة الحاكمة في الجزائر” ، وهذا العنوان يلخلص عاهة الجبن والرَّعْدَدَةِ وانعدام الإحساس بالمسؤولية لدى كابرانات فرنسا ، فهناك أمثلة كثيرة على (لعبة إلقاء اللوم على الآخرين ) وهي حينما يسيطر على الإنسان العجزُ والجهلُ والقحطُ الفكري وانعدامُ القدرات العقلية الخلاقة ) مثلا كأن يقول التلميذ : هذا التمرين في الرياضيات صعبٌ جدا ولا يمكن حله ، بدل أن تكون لديه الشجاعة ويقول أنا عاجز عن حل هذا التمرين أي ليست لدي القدرات الذهنية على حل هذا التمرين وبذلك يلقي اللوم على تمرين الرياضيات وليس على عجزه وضعف قدراته الذهنية ، وهذا نوع من أنواع ” إلقاء اللوم على الآخر بدل التحلي بالشجاعة والاعتراف بالعجز الفكري عن حل المشاكل أي دائما الآخرون هم سبب المشاكل …. وهناك مثالُ الرَّجُلِ الذي يتأخر عن الوصول إلى عمله ويبرر ذلك لرئيسه بأن السبب هو الحافلة التي انطلقت قبل أن يصل هو إلى المحطة ويلقي اللوم على الحافلة التي انطلقت قبل وصوله إلى محطة الحافلة ، والصحيح أن تكون له الشجاعة ويقول : أنا الذي تأخرتُ في الوصول إلى محطة الحافلة ، أو أنا الذي ضيَّعتُ موعد انطلاق الحافلة ، وهذا هو الذي اختصره عنوان البي بي سي وهو يحلل عقلية حكام الجزائر تحت عنوان ( لعبة “إلقاء اللوم” تكشف عن الأزمة العميقة للطبقة الحاكمة في الجزائر) أي تصف المجلة الجبن و انعدام الإحساس بالمسؤولية هما سبب الأزمة العميقة بين حكام الجزائر والشعب الجزائري فهم يبررون هزائمهم الدبلوماسية وتقصيرهم في النهوض بتنمية البلاد ، يبررون فسادهم الذي جلب الخراب للجزائر بإلقاء اللوم على الآخرين … السؤال المهم هنا هو : هل يصح لنا أن نقول أن الشعب الجزائري هو مسؤول أيضا عن حالته المزرية وهو يرضى بالعيش تحت صباط عسكر الجزائر لأنه جبان رعديد والتاريخ يؤكد ذلك ؟ … نعم يصح لنا أن نقول ذلك …فالأمر لا يتعلق فقط بالجلاد فحتى الضحية يتحمل قدرا من المسؤولية وليس كل المسؤولية لأنه يجب عليه أن يحاول ويحاول ويرفض معيشة الذل تحت صباط العسكر رفضا باتا ودائما وأبدا حتى لا يترك لجلاديه فرصة جزء من الثانية ليفكروا في حل الصراعات فيما بينهم على السلطة وهي لا تنتهي لأن الطمع غريزة متأصلة في الجيش الذي فَـقَـدَ شَرَفَهُ إلى الأبد …