أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيس موريتانيا السابق أمام الشرطة القضائية

أنباء انفو-استدعت اليوم الخميس الشرطة القضائية بالعاصمة انواكشوط  رئيس الجمهورية  السابق محمد ولد عبد العزيز.
 مصادرنا استدعت  الشرطة القضائية استدعت ولد عبد العزيز على خلفية شكوى تقدم بها نواب في الجمعية الوطنية (البرلمان) يدعون أن  ولد عبد العزيز ، تعمد سبهم واتهمهم بالرشوة، خلال مقابلته مع صحيفة جون آفريك، الفرنسية.

مواضيع مشابهة

6 Comments

  1. نعلم علم اليقين ان هذا المرتزق تقف وراءه الجزائر الراعية الرسمية للإرهاب وزراعة الاستقلال في دول الجوار لذلك لازالت توجد شرذمة تابعة له تناصره وتحاول زعزعة استقرار موريتانيا ودخلها في صراع .احذروا يا موريتانيين شرذمة البوليزاريو الاوباش هم والجزائر يخططون لعدة اشياء داخل موريتانيا.
    هولا عبد العزيز الفاسد والداعم لارهابيين وجب اعتقاله فورا .انظروا للمحجوزات اللاسلكية التي وجدتها السلطات عنده في محميته.انه بالفعل مرتزق.

  2. العصابة رق واح في موريتانيا وهو مفرخة البوليزبل داخل موريتانيا.
    يجب سجنه او طرده من البلاد لتنظيفها .

  3. نظام غبي بكل مكوناته. اذا كان النظام يظن ان دميتهم الرخيص لن يتم الكشف عنه من طرف المخابرات المغربية فهذا دليل على ضعف هذا الجهاز وضعف الدولة ككل، اما اذا كان وراء ارسال الرخيص الى اسبانيا هو التخلص منه، فهذا شيء غير مستبعد على هذا النظام الخائن

  4. تزوير مثل هذا التزوير في التسمية واعطاء وثيقة رسمية لدولة معترف بها دوليا لاشخاص متابعين قضائيا هذا العمل يبعث رسالة قوية الى المنظمات الحقوقية والعدالة الدولية بان النظام الجزائري نظام خطير لا يجب ان نثق فيه وان كل جزائري يدخل الى تراب كل دولة في العالم يجب تتبعه الى ان يعود الى بلده لانه مشكوك في صحة هويته … النظام الجزائري قدم خدمة على طبق من ذهب للمغرب بفعلته هذه واثبت للعالم انه نظام تزوير وان دفاعه على المستضعفين ما هي الا اسطوانة يتغنى بها لإلهاء الشعب في نهب ثرواته وفي نفس الوقت يتاجر في اصحاب القضايا بغباء وحماقة

  5. هل المجرم الذي مارس الإبادة الجماعية والتعذيب والاغتصاب تحت حماية العسكر الجزائري الذي هو متورط أيضا في تلك الجرائم : يستحق الشفقة ؟ حتى الموريتانيين لم يسلكوا من البطش والتعديب
    .الآن يجب التخلص من ابواق البوليزاريو في موريتانيا

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button