أخبارأخبار عاجلةعربي

قافلة جزائرية تحمل مساعدات طبية إلى تونس فى ذكرى أحداث سيدي يوسف

أنباء انفو- تحركت صباح اليوم السبت قافلة مساعدات طبية مكونة من معدات ووسائل الوقاية من وباء فيروس كورونا من الجزائر باتجاه تونس إحياء للذكرى 63 لأحداث ساقية سيدي يوسف.

وقال الأمين العام لوزارة الصحة الجزائرية عبد الحق سايحي إن “الذكرى تعيد للأذهان اختلاط وامتزاج الدماء الجزائرية والتونسية، لتأتي خطوة القافلة كبادرة من الجزائر وتأكيدا أنها تبقى دائما وفية لأشقائها”.

وقال السفير التونسي رمضان الفايظ “إن إحياء ساقية سيدي يوسف تبقى خالدة بين الشعبين ومهمة في تاريخ البلدين، ويظل الحدث بمثابة الرمز الذي يدفع البلدين للعمل سويا للارتقاء أكثر فأكثر في اتجاه تحقيق شراكة استراتيجية”.

وأكد السفير التونسي أن الشريط الحدودي من أهم مراحل تطبيق الشراكة بين البلدين في اتجاه تحقيق الأمن والاستقرار للجارتين.

  • أنباء – د ب أ

مواضيع مشابهة

6 Comments

  1. القضية و ما فيها ان حكومة كابرنات فرنسا تريد طمس مشاكلها مع تونس بافتعال هاته المبادرات الخيرية حتى تنسي التونسيين في مطلبهم بصحراءهم المغتصبة من طرف الجزاءر ابان عهد المجرم المقبور الملعون هواري بومدين لما هاجمت عصابات لعسكر الجزاءري مدينة قفصة و اجرمةا فيها و استباحوا نساءها و اطفالها. الصحراء التونسية ستبقى خالدة في اذهان التونسيين و لا تنسى ابد الدهر. و سيطالبون بها يوما ما. لان الارض هم مثابة الام لكل مواطن حر. و كذلك بالنسبة الى ليبيا و المغرب سيطالبون باقاليمهم الصحراوية التي اقتطعتها فرنسا منهم و ضمتها الى ارض الجزاءر حتى توسعها ضنا منها انها ستبقى خالدة في الجزاءر.

  2. لا تتعجبوا من كرم الجزائر فهي القوة الإقليمية العظمى ويابان إفريقيا الجزائر الثورية مكة الثوار لا بد أن تكون كريمة مع من تسبب في استقلالها و تسامح مع اقتتطاع جزء من صحرائه إرضاء لغرورها الثوري . يجب أن نقف جميعا إلى جانب الجزائر فهي الوحيدة القادرة على الجمع بين النقيضين :”محاربة” أمريكا عدوة الشعوب وزعيمة الإمبريالية العالمية ومد يدها لتقبل 4 ملايين دولار مساعدة/صدقة من بلاد العم سام والجزائر وحدها القادرة على الوقوف إلى جانب فلسطين ظالمة أو مظلومة وفي نفس الوقت الجلوس إلى نفس الطاولة مع قادة الناتو و إسرائيل.. لا تتعجبوا فالجزائر تجيد الجمع بين المتناقضات ولا تقوم بالاعمال الفردية بل تعشق الجمع بين الإثنين وليس في ذلك عجب . إنها الجزائر القادرة لوحدها علىى :”تنظيم زوج دليكوب ديموند . زوج ماشي وحدة”.

  3. تزييف الحقائق
    هده المبادرة من حيث المبدأ نثمنها.لكن هده الخطوة فيها رسائل مغلوطة للداخل الجزائري ان الدولة قوية وتعيش رفاهية ومواردها متنوعة ولها فائض في الامكانيات يجعلها تساعد الدول الشقيقة والجارة في محنها لكن الحقيقة المرة عكس هدا فالشعب الجزائري يعيش أحلك أيامه مند الاستقلال ولم يسبق له ان عاش أزمة حليب والسميد ونقص حاد في السيولة اما الموز حتى الطبقات الوسطى يصعب عليها الاقتراب منه حسب شهادات مستاقة من الشارع الجزائري في وسائل إعلام رسمية .كيف لدولة فيها كل هده الازمات تدفعها انانيتها الزائفة للضهور وكأنها البلاد الفاضلة .الدي لا يجهله الجنرالات هناك كثير من الجزائريين يعرفون حقيقة الوضع الاقتصادي للبلاد وضع متردي على وشك الانهيار المفارقة هو ان الجزاىر الى حدود اللحضة لم تجلب اللقاح لشعبها توهم الناس انها مكتفية وتتصدق على الآخرين .جلبت تقريبا خمسون ألف جرعة من لقاح سبوتنيك الدي لم يحصل على الترخيص من المنظمة الأوروبية للصحة ولولا ما فعلته الحرة المغرب فيما يخص اللقاح ما بادرت السلطات الجزائرية في جلب اللقاح خوفا من تململ الشارع ويعرفون الحساسية الندية مع المغرب كم حاجة قضيت للجزائريين كان سببها المغرب .فااظي يحب ان يعرفه الجزائريين هو ان بلادهم متوجهة نحو البترول مقابل الغداء .فالجزائر منهارة ولا احد يعرف من يحكمها هل الرئيس الدي مرمي في المانيا للعلاج مند ثلاث اشهر بعدما ترك افضل منضومة صحية هل شنقريحة ام التوفيق وخالد جزار .فعلى الجزائريين او بالأحرى النخبة ان تطرح سؤال على الحكام مادا حضرتم لما بعد النفط فادا استمرت الامور على هدا الحال فعندما ينضب البترول فالجزائريين سيجوعون .نسأل الله أن يلطف بأخواننا الجزائريين الدين ابتلاهم القدر لهؤلاء العجزة المرضى

  4. كيف للجزائر ان تستقبل صدقات من الجالية بالخارج.ان تعطي مساعدات لتونس. غريب.احدروا ايها التونسيين من مساعدات المسمومة من الكابرانات. والايام بيننا.ما يعطيه النظام الهرم باليمين يستفز ويقايض باليسار..

  5. المروك يدفع أموال الشعب لاقتناء ما يخدم الشعب . و عصابتنا تدفع اموال الشعب للبوزبال و تترك الشعب يواجه الفيروس و يبحث عن لقمة العيش. بربي نمشي للخارج ما نرجع لقوم لوط في هاذ البلد.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button