أخبارأخبار عاجلةعربي

وسط تحذير البوليساريو من البناء فى منطقة الحرب .. الإعلان عن تشييد مسجد بمعاير راقية فى الكركرات

أنباء انفو- لم يجف حبر إعلان البوليساريو الجديد الذى يحذر من إقامة منشآت أو نشاط فى منطقة تصفها بمنطقة حرب وفى مقدمتها منطقة الكركرات على الحدود مع موريتانيا ، أعلنت فى المقابل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية فى المغرب انطلاق العمل فى بناء مسجد كبي في مركز الكركرات الحدودي بكلفة تقدر بنحو 8ر8 ملايين درهم.

المسجد سيفتح أبوابه أمام المصلين في غضون أقل من 12 شهرا .

وحسب الإعلان المغربي الرسمي سيشيد المسجد على مساحة 3767 مترا مربعا، قاعة للصلاة خاصة بالرجال، وأخرى خاصة بالنساء، وقاعات للوضوء ومئذنة وسكنا للإمام مع احترام لمعايير المعمار الإسلامي الراقي وفقا للتعليمات السامية للملك محمد السادس – يقول المصدر.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. عصابة الرابوني شغلها الوحيد هو الكلام كالببغاء، بدون معيار …
    المغرب يعمل في الميدان ويصدر قرارات سيادية لا يخاف لا ممن يلعبون بعصابة قطاع الطرق انفسهم، فما بالكم ب عصابة الانفصاليين والمرتزقة.
    المغرب ماض في الشغاله على جميع الأصعدة ولا يخاف احد لانه في ارضه، واذا استمرت العصابة الانفصالية الإرهابية بشطحاتها سينتهي ما يسمى بالاراضي العازلة وسيمد المغرب الجدار العسكري مباشرة من المحبس في اتجاه الحدود الموريتانية الشقيقة والعدو الجزائري العسكري الهرم الذي هو سبب المشاكل و يدعم الانفصال في دول شقيقة ويتجاهل الجمهورية القبائلية الشقيقة في ارضه بالاضافة الى انه يريد منفد الأطلسي على ظهر الارض المغربية. والله لا شفتيو الأطلسي اولاد فرنسا.

  2. المغاربة يحبون موريتانيا كما الجزاءر و تونس وليبيا. يكرهون عصابة البوليساريو و العصابة الحاكمة في الجزائر. هي السبب في عدم قيام المغرب الكبير الدي بإمكانه ان يكون قوة كبيرة لأننا نتوفر على كل شئ

  3. بقدر ما كان التدخل العسكري للقوات المغربية دقيقا دقة عملية جراحية، بقدر ما كانت المفاجأة صادمة للنظام الجزائري، ليجد نفسه في عزلة رهيبة، ويشهد بأم عينه الانهيار الفجائي والكلي لروايته المغلوطة للأحداث، هو الذي عمل طيلة سنين على الترويج لأطروحاته الحاقدة بإغداق الأموال ونشر الإشاعات المغرضة لكي يحط من قدر المغرب، ويشكك في سيادته على الأقاليم الجنوبية.وبالفعل، فإن خيبة الأمل الجزائرية، تجلت بالملموس في الهجمات الإعلامية الافتراضية ضد بلدان الخليج والأردن، بعدما عبرت عن دعمها المبدئي وغير المشروط لتدخل القوات المسلحة الملكية، والذي توخى، في المقام الأول، ضمان تدفق حركية تنقل الأشخاص والبضائع نحو باقي بلدان القارة الإفريقية

  4. لماذا لم نسمع للجزائر اي دفاع ولا دعم ولا تنديد ولا هم يحزنون عن اقليم تيغراي المطالب بالانفصال عن اثيوبيا و الذي يتعرض للابادة و التهجير من طرف الحكم الفدرااي.يا من يطبل بان مبادء الجزائر الدفاع عن الشعوب المستضعفة . انه حق اريد به باطل .الهدف الجزائري هو التوسع و الوصول الى شواطئ اامحيط اااطلسي .لكن هيهات هيهات انه من سابع المستحلات.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button