أخبارأخبار عاجلةعربي

رحيل الوزير الأول المغربي الأسبق

أنباء انفو- توفي الجمعة الوزير الأول الأسبق المغربي عبد الرحمان اليوسفي،عن عمر يناهز96 سنة، بعد صراع طويل مع المرض.

اليوسفي، الذي أعلن اليوم الجمعة عن وفاته، كان قد نقل خلال فترة الحجر الصحي أكثر من مرة إلى المستشفى، كما تدهورت حالته الصحية الأسبوع الجاري، حيث أدخل للعناية المركزة. ونعى الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي ، مشيرًا في تدوينة على “فيسبوك”، إلى “وفاة القائد الكبير والمجاهد الوطني الغيور سي عبد الرحمان اليوسفي، الذي فارقنا هذا اليوم بعد صراع مع المرض في الأيام الأخيرة”.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. مضي و لا يرجع.
    لو كان قائد كبير و مجاهد لمنع احتلال ارض الجار و ما سفك دمه.
    و لو كان غيورا حقا لغار على أوامر الله و رسوله مانعا مزارع القنب الهندي، الحشيش، الدعارة، السياحة الجنسية.
    ما هو إلا علماني، وندالي اراحنا الموت منه.
    انه من مملكة الضلال، التمارة الحمر، غض المضاجع.
    عجيب امر بني آدم والله!!!
    يمدحون اناسا بدل ذمهم.
    المخطار تم تبجيله و كأنه عمر بن عبد العزيز و ما هو إلا مجرم حرب اراق الكثير من الدماء البريئة عمدا لإرضاء اشليح امخينز، حشاش يقال له لحويسين الثاني الملعون و ملعون من يدافع عنه و كذا من جاف من أجله و من سجد و ركع له.
    يسمونه الموريتاني ن اب الأمة تارة و محررها تارة أخرى و ما يحز في النفس انه مات قبل أن يحاكم أمام محكمة العدل الدولية هو و الجيفة
    اللقيط اليهودي لحويسين الثاني الحگار.

  2. موت بغيضك يالضب ستبقى رهين جنيرالاات الجزائر في المخيمات بدون كرامة لن تدخل الجزائر سحبوا منكم جوزات السفر واغلقوا امامكم الابواب ، من تكلم فيما لا يرضي حكام المرادية مصيره سجن الدهبية الى ان يموت كالجيفة ،اما الرجل قد مات وحسابه عند ربه لا تملك له نفعا ولا ضرا , من تكون ايها الساقط الذي ال يحترم الاموات عميل لجنرالات الجزائر لاقيمة لك تعيش على الصدقات مذلول تافه , لن تدخل المغرب لان الجزائر لا تستطيع اشعال الحرب ضد المغرب لان ممول الميليشيات القدافي مات ,تتمنى الجزائر حكومة و شعبا لو ابتلعتكم الارض ، الحكومة لتتخاص منكم حفاظا على ماء وجهها ، اما الشعب فيكرهكم اكلتو مزانيته والدليل لم نرى ولو مرة داحدة طوال الحراك جزائري واحد يرفع خرقتكم كما يرفعون راية فلسطين وللحديث بقية

  3. معلومات عن تخطيط كتيبة كاملة للقيام بعملية هروب جماعي باتجاه الجدارالمغربي، مستعينين بسيارات العصابة حيث كانت خطتهم تقتضي تسليم أنفسهم للجيش المغربي بمجرد الوصول، غير أن مرتزق من العصابة خان الكتيبة، و تم تبادل النار، فأردت منهم المقاتل “السالك حراري” صريعا في عين المكان، فيما أصيب عنصران آخران في أنحاء مختلف من جسديهما، و يجهل حتى الآن مكان تواجدهم و إذا ما كا نوا على قيد الحياة، خصوصا و أن المستشفى بالرابوني نفى استقباله لحالات الضحايا المصابين، و المرجح – حسب المصادر- أن تكون القيادة اقتادتهما إلى مكان مجهول في الجزائر للاستنطاق.
    و تعد عملية الهروب هاته ليست الأولى و لن تكون الأخيرة في ظل استمرار العوامل المسببة لها، حيث تضاعف الحصار الذي تضربه السلطات الجزائرية حول المخيمات، و تراجع قفة المساعدات الموجهة للأسر إلى مستوى مهول يرى فيه المحتجزين الصحراوين أنه وضع غير عادل، في ظل حصر الإستفادات السمينة على المقربين من البيت الأصفر و أسرهم

  4. من المتوقع أن تتطور قضية مقتل الجندي “السالك حراري” لتأخذ بعدا دوليا، خصوصا و أن أسرته تطالب بالجثة لدفنها بما يليق و تعاليم الدين الحنيف، و هو الطلب الذي تواجهه العصابةبالرفض و دون تقديم شروحات، فيما دخلت حركة “صحراويين من أجل السلام” على خط القضية، و تستعد لمراسلة الأمم المتحدة و المنظمات الحقوقية، و تخصيص ملف للترافع ضد العصابة ، و تصنيف قتل للجندي ضمن جرائم إرهاب المحتجزين بغية إرعاب الشعب الصحراوي و السيطرة على الرأي العام داخل المخيمات و تأديب الأصوات المعا رضة و تقليص هامش الحريات.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button